- إنضم
- 14 مايو 2024
- المشاركات
- 5
- مستوى التفاعل
- 16
- نقاط
- 198
- الجنس
- Transgender
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
أنا أسمي نور ٢٠ سنهودلعي مرمر ابيضاني ووزني متوسط وطيري مدورة وعايش في اسكندريه
ومن صغري وبحب احس اني بنت وخصوصا ان جسمي طري وناعم مش زي باقي الولاد وكنت بحب احسس علي بطني وفخادي وطيري وفي يوم كنت بتفرج علي افلام شواذ وظهر فيلم لشاب بيلبس اندر وسنتيانه تحت هدومه علشان يتناك في الشارع واتا بسمع وكانت ايدي علي طيزي وتخيلت نفسي هو
وفكرت ليه معملش شبهه لكن اتمشي بيهم فقط من غير ما شخص يلمنسي كنت حابب اعرف هو كان ايه احساسه البحر واخترت الساعه ٩ باليل وقلت لماما نازل اتمشي وتمشيت شويه وقلت أتصور علي الشط والتليفون وقع وطيت اجيب التليفون وانا خارج من بوابة الشط وقفني شاب من عمال الكراسي والشمسيات وقلي علي فكرة شوفتك وانت موطي ونفسي فيك خوفت وشتمته وانا بتحرك مسك ايدي جامد وعصر فيها وقلي انا مش باخد اذنك يا كسمك انا شوفت اندر امك اللي انت لابسه وصورتك فيديو من طهرك لغاية ماقمت ووشك بأن يأما تيجي معايا الحمام او افضحك في اسكندريه كلها ياخول وانا خايف وفي نفس الوقت كنت متحمس وشعور ان انا ضعيفه قدامه ومهويت راسي ان انا موافق وبعدها قال لزميله خلي بالك من البوابة وغمزله و ا واتحرك واتحركت معاه ودخلنا الحمام وقفل الباب وقلي وعلي كده يا خول طيزك مفتوحه قلت لا قلي يعني لسه خضرا وضحك وقلي اقلع ملط قلعت وانا خايف قام حسس علي رقبتي وصدري وبطني ومسك فخادي وهز فيها وقلي احسن من مرة شرموطه يا متناك راح لفني وراح حد صباعه في بقي وقعد يدخل فيه ونزل بصباعه علي طيزي ومره واحده راح بعبصني بطيزي ويحسس بأيده التانيه علي بطني وبعد كده اقعد ينيك فيا بصوابعه لغاية لما حس انو هيجيبهم وجابهم علي طيزي وغرقها بلبنه اقعد يبعبص في طيزي بصوابعه مليانه لبن وخلص وقالي البس وامشي وهات رقمك وقالي انت بتاعي يا متناك ولحمي وشرفك تحت زبي وخلاني ديوث ومن ساعتها وبقيت سالب بنوتي وديوث
الجزي الأول من يوميات مرمر سالب اسكندريه
ومن صغري وبحب احس اني بنت وخصوصا ان جسمي طري وناعم مش زي باقي الولاد وكنت بحب احسس علي بطني وفخادي وطيري وفي يوم كنت بتفرج علي افلام شواذ وظهر فيلم لشاب بيلبس اندر وسنتيانه تحت هدومه علشان يتناك في الشارع واتا بسمع وكانت ايدي علي طيزي وتخيلت نفسي هو
وفكرت ليه معملش شبهه لكن اتمشي بيهم فقط من غير ما شخص يلمنسي كنت حابب اعرف هو كان ايه احساسه البحر واخترت الساعه ٩ باليل وقلت لماما نازل اتمشي وتمشيت شويه وقلت أتصور علي الشط والتليفون وقع وطيت اجيب التليفون وانا خارج من بوابة الشط وقفني شاب من عمال الكراسي والشمسيات وقلي علي فكرة شوفتك وانت موطي ونفسي فيك خوفت وشتمته وانا بتحرك مسك ايدي جامد وعصر فيها وقلي انا مش باخد اذنك يا كسمك انا شوفت اندر امك اللي انت لابسه وصورتك فيديو من طهرك لغاية ماقمت ووشك بأن يأما تيجي معايا الحمام او افضحك في اسكندريه كلها ياخول وانا خايف وفي نفس الوقت كنت متحمس وشعور ان انا ضعيفه قدامه ومهويت راسي ان انا موافق وبعدها قال لزميله خلي بالك من البوابة وغمزله و ا واتحرك واتحركت معاه ودخلنا الحمام وقفل الباب وقلي وعلي كده يا خول طيزك مفتوحه قلت لا قلي يعني لسه خضرا وضحك وقلي اقلع ملط قلعت وانا خايف قام حسس علي رقبتي وصدري وبطني ومسك فخادي وهز فيها وقلي احسن من مرة شرموطه يا متناك راح لفني وراح حد صباعه في بقي وقعد يدخل فيه ونزل بصباعه علي طيزي ومره واحده راح بعبصني بطيزي ويحسس بأيده التانيه علي بطني وبعد كده اقعد ينيك فيا بصوابعه لغاية لما حس انو هيجيبهم وجابهم علي طيزي وغرقها بلبنه اقعد يبعبص في طيزي بصوابعه مليانه لبن وخلص وقالي البس وامشي وهات رقمك وقالي انت بتاعي يا متناك ولحمي وشرفك تحت زبي وخلاني ديوث ومن ساعتها وبقيت سالب بنوتي وديوث
الجزي الأول من يوميات مرمر سالب اسكندريه